السبت، 24 ديسمبر 2016

سورة يوسف من الآية 22 إلى الآية 42






Résultat de recherche d'images pour "‫ابتلاء الانبياء‬‎"


Résultat de recherche d'images pour "‫ابتلاء الانبياء‬‎"
قواعد التجويد
الإدغام: هو إدخال حرف ساكن (غير حروف المد)، بحرف متحرك بعده، وذلك بحذف الساكن وتشديد المتحرك.
حروفه: تُدغم النون الساكنة والتنوين في ستة حروف مجموعة في كلمة (يرملون)
القلقلة: اضطراب في المخرج عند النطق بالحرف،  وتظهر واضحة إذا كان الحرف ساكنا حتى تُسمع له نبرة قوية.
حروفه: خمسة حروف مجموعة في قولهم: قطب جد. مثال :" قد شغفها"
إخفاء النون الساكنة والتنوين: النطق بالنون الساكنة أو التنوين على صفة بين الإظهار والإدغام مع مراعاة بقاء الغنة في الحرف المخفي.
 حروفه( ص، ذ، ث، ك، ج، ش، ق، س، د، ط، ز، ف، ت، ض، ظ ) عدد ها خمسة عشر حرفاً مجموعة في أوائل كلم هذا البيت:

" صف ذا ثنا كم جاد شخصٌ قد سما             دم طيباً زد في تقى ضع ظالماً "
المفاهيم الأساسية
·      راودته: أي طالبته لحاجتها التي هو في بينها: أي زليخا امرأة العزيز.
·      هيت لك: أي تعال عندي.
·      معاذ الله: أي أعوذ بالله
·      أحسن مثواي: أي إقامتي في بيته.
·      وهم بها: أي ليدفع صولتها عليه.
·      برهان ربّه: ألهمه ربّه أن الخير في عدم ضربها.
·      وقدت قميصه: أي قطعته من وراء.
·      وألفيا سيدها: أي وَجَدا العزيز زوجها
·      وأعتدت لهن متكئا: أي وأعدت لهن فراشاً ووسائد للاتكاء عليها.
·      فاستعصم: أي امتنع مستمسكا بعفته وطهارته.
·      الآيات: أي الدلائل على براءة يوسف.
من المضامين المستنبطة
·      استدعاء امرأة العزيز ليوسف عليه السلام لممارسة الفاحشة ورفضه لذلك رفضا قاطعا
·      تفضيل يوسف عليه السلام لمحنة السجن على فعل ما حرم الله تعالى
·      تأويل يوسف عليه السلام لرؤيا صاحبيه في السجن تأويلا صحيحا مبنيا على الوحي
·      دعوة يوسف عليه السلام إلى عقيدة التوحيد
بعض القيم المستنبطة
·      الصدق والإخلاص والعفة والصبر والدعوة إلى الحق
بعض الأحكام المستنبطة
·      تحريم الخيانة
·      وجوب الصدق والدعوة إلى العقيدة الصحيحة
·      وجوب الصبر على البلاء
التحليل
·      مراودة امرأة العزيز ليوسف عليه السلام برفق ولين طمعا في الوصول الى ما تريد
·      رفض يوسف عليه السلام لرغبة امرأة العزيز وفراره منها
·      تبين الحقيقة للعزيز
·      تفضيل يوسف عليه السلام للسجن على الفاحشة دليل على أن مقام النبوة لا يتعارض مع الابتلاء بل إن النبي صلى الله عليه وسلم سئل أي الناس أشد بلاء فقال: الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، فيبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة. رواه الترمذي وابن ماجه والنسائي في السنن الكبرى، وصححه الترمذي والألباني.

هناك تعليقان (2):