الأربعاء، 10 مايو 2017

سورة يوسف من الآية 94 الآية 111



المفاهيم الأساسية:
·       لولا أن تفندّون: أي تسفّهون، لصدقتموني فإني وجدت ريح يوسف.
·       فارتد بصيراً: أي رجع بصيراً.
·       وخروا له سجداً: أي سجدوا له سجود تحية وليس سجود عبادة.
·       من بعد أن نزع: أي أفسد.
·       تأويل الأحاديث: تعبير الرؤى
·       فاطر السموات والأرض: أي خالقهما على غير مثال سابق.
·       وهم يمكرون: أي يحتالون على إخراجه وإلقائه في الجب.
·       غاشية من عذاب الله: أي نقمة من نقمه تعالى تغشاهم أي تحوط بهم.
·       على بصيرة: أي على علم يقين مني.
بعض القيم المستنبطة:
العفو* الدعاء*الزهد* الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى* التوحيد.
بعض العبر المستنبطة من الدرس:
·       كرم يعقوب وحسن عفوه وصفحه على أولاده إذ استغفر لهم ربهم فغفر لهم.
·       صدق رؤيا يوسف عليه السلام إذ تمت حرفياً فجلس يوسف على عرشه وخر له أبواه وإخونه ساجدين.
·       تجليات الألطاف الإلهية والرحمات الربانية في هذه القصة في مظاهر عجيبة.
·       مشروعة دعاء الله تعالى والتوسل إليه بأسمائه وصفاته.
·       مشروعيه العزوف عن الدنيا والرغبة عنها عند حصولها والتمكن منها.
·       فضل الشوق إلى الله والحنين إلى رفقة الصالحين في الملكوت الأعلى.
·       بيان حكم الله في الناس وهو أن أكثرهم لا يؤمنون فلا يحزن الداعي ولا يكرب.
·       دعوة الله ينبغي أن تقدم إلى الناس مجّاناً، وأجر الداعي على الله تعالى الذي يدعو إليه.
·       ذم الغفلة وعدم التفكر في الآيات الكونية.
·       بيان حقيقة ثابتة وهي أن غير أهل التوحيد وإن آمنوا بالله رباً خالقاً رازقاً مدبراً أكثرهم يشركون به غيره في بعض صفاته وعباداته.
·       التحذير من العقوبات المترتبة على الشرك والمعاصي.
·       تعين الدعوة إلى الله تعالى على كل مؤمن تابع للرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
·       تعين العلم اليقيني للداعي إلى الله إذ هو البصيرة المذكورة في قوله سبحانه:( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي )
·       بيان ثمرات التوحيد والتقوى في الدنيا والآخرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق