الأحد، 5 مارس 2017

سورة يوسف من الآية 58 إلى الآية 76


المفاهيم الأساسية
·      ولما جهزهم بجهازهم: أي أكرمهم وزودهم بما يحتاجون إليه في سفرهم من طعام بعدما كال لهم ما ابتاعوه منه.
·      سنراود عنه أباه: أي سنجتهد في طلبه منه.
·      ونزداد كيل بعير: أي بدل ما كنا عشرة نصبح أحد عشر لكل واحد حمل بعير.
·      موثقاً: أي عهدا مؤكدا باليمين.
·      آوى إليه أخاه: أي ضمه إليه أثناء الأكل وأثناء المبيت.
·      جعل السقاية: أي صاع الملك
·      أيتها العير: أي القافلة.
·      وأنا به زعيم: أي بالحمل كفيل.
·      من وجد في رحله فهو جزاؤه: أي يأخذ بالسرقة رقيقاً.
·      كذلك كدنا ليوسف: أي يسرنا له هذا الكيد الذي توصل به إلى أمر محمود.
·      نرفع درجات من نشاء: أي كما رفع يوسف عليه السلام.
بعض المضامين والقيم
·      حسن تدبير يوسف عليه السلام للإتيان بأخيه بنيامين تمهيداً للإتيان بالأسرة كلها.
·      جواز أخذ العهد المؤكد في الأمور الهامة
·      لا بأس بتخوف المؤمن من إصابة العين وأخذ الحيطة للوقاية منها مع اعتقاد أن ذلك لا يغني من الله شيئاً
·      وجوب التوكل على الله تعالى
·      بيان فضل العلم وأهله.
·      مشروعية دفع التهمة عن النفس البريئة.
·      علوّ مقام يوسف عليه السلام في العلم.
العبر
·      جواز استخدام الحيل للتوصل إلى ما هو مشروع شرط الالتزام بالشريعة الإسلامية في القيام بذلك
·      كرم الضيافة يؤدي الى تقوية الوشائج بين الطرفين
·      من ضروريات الإيمان: الإيمان بالقضاء والقدر والتوكل على الله سبحانه، وهو ما يجعل المؤمن صابرا محتسبا وليس ساخطا
·      العاقبة الحسنة للمتقين
·      التمكين يأتي بعد الصبر على الشدائد

هناك 3 تعليقات: